أخبار عاجلة

“نقابة السياحيين مصر تتقدم بمشروع الإصلاح الاقتصادي السياحي في ظل الحوار الوطني”

صرح/فارس حسني
امين عام نقابة السياحيين مصر

من خلال إلقاء كلمة النقابة المهنية للسياحيين بمصر بتقديم
خطة إستراتيجية وطنية سياحية مهنيه عمالية لمشروع
الإصلاح الاقتصادي السياحي في ظل الحوار الوطني
حيث كان الحديث عن صياغة الخريطة السياحية
لمصر ووسائل الجذب لها وتحفيز الاستثمار السياحي
بكل أشكاله.

حيث أضاف للسادة الحضوربان النقابة المهنية للسياحيين بمصر تعمل علي مسافة واحدة من الحوار الوطني الشامل
والخريطة السياحية الاقتصادية وجعل مصر علي المؤشر
الداخلي والخارجي من أهم المقاصد السياحية والعالمية

وتحدث ايضاً عن قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي
وهدايا من خلال إنشاء صندوق الطوارئ للعماله الغير
منتظمة وتحدث ايضاً عن تحسين الصورة الذهنية
للعمل والقيم في بيئة العمل .

وتناول أيضاً بإنشاء اللجان النقابية المهنية للسياحيين بمصر
والانتشار علي مستوي الجمهورية بتأسيس اللجان النقابية المهنية للسياحيين تحت مظلة القانون رقم 213لسنه 2017
المعدل بالقانون رقم 142لسنه 2019قانون المنظمات والحريات النقابية العمالية.

وجاءت الكلمة بالاهتمام بقانون حوافز الاستثمار رقم 72
لسنه 2017 واهتمام الدولة للقطاع السياحي من خلال
جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.

ودور الإعلام السياحي في دعم وتنشيط السياحة والإذاعات المصرية والعالمية للترويج للسياحة والآثار المصرية
ومن خلال المنصات الرقمية لصناعة السياحة.

واختتمت الكلمة بالانتماء وحب الوطن لجعل مصر علي الخريطة السياحية والعالمية لاستقبال السائح.

شاهد أيضاً

امين السياحيين مدينة العلمين علي الخريطة السياحية العالميةصرح فارس حسني امين عام نقابة السياحيين مصرعبر التليفزيون المصري بالقناة الثانية بأن حجم الاستثمارات الأجنبية المباشرة تجعلها علي الخريطة السياحية والعالمية وهي تعد من أهم أولويات الدولة للمشروعات الجديدة والتنمية المستدامة والسياحية في ظل الخطه الاستراتيجيه الوطنيه للدولة وقال حسني أن مدينة العلمين هي أحدي مدن محافظة مطروح وتقع في شرق مدينة مرسي مطروح وغرب مدينة الإسكندرية وترجع اصل التسميه لهذا الاسم لوجودها بين جبلين هما جبل الطير وجبل الملح والجبل في اللغه هو العلم والمثني العلمين، ومساحتها 50 الف فدان ولها تاريخ عريق يعود للعصر الروماني في مصر وكانت أحد أهم الموانئ الرئيسه التي ترسل عن طريقها الي أوروبا وآسيا الصغري وكانت تتميز بصناعات متعدده أشهرها صناعة الفخار .*الساحل الشمالي الغربي لمصر جذور تاريخية فهو الطريق الذي سلكه الاسكندر الاكبر لمعبد الإله آمون في سيوة كما درب الحجيج القادمين من شمال إفريقيا متجهين الي مكه إذ كانوا يقطعونه متلمسين لابار المياه ليتذودوا منها خلال الرحلة الشاقة .

اثار يونانية رومانيه تضم المدينة أيضا اثار تعود للحقبة اليونانية الرومانية ففيها جبانه وحي سكني …