أخبار عاجلة

أنوار المدينة يستقبل بعثة حجاج الداخلية المصرية إلى المدينة المنورة.. ويقدم كافة التسهيلات للحجيج المصريين

وصلت بعثة الحج لوزارة الداخلية المصرية إلى المدينة المنورة والتي تضم بعض من الأهالي وأبناء الشهداء بقيادة مساعد وزير الداخلية للشؤون الإنسانية اللواء علاء الأحمدي الذي أشاد بجهود المملكة والجهات التنفيذية لاستقبال الحجيج من كل أنحاء العالم.
هذا وقد وصلت البعثة إلى فندق أنوار المدينة موفنبيك الذي وظَّف جُلَّ طاقاته لإنهاء إجراءات تسكين الفوج في أسرع وقت، وذلك بحضور قيادات الفندق ورجال الإعلام وقناة CBC الفضائية المصرية.
وقد أوضح المهندس مهند خوقير رئيس مجلس إدارة شركة “سياد القابضة” التابع لها فندق أنوار المدينة موفنبيك، أنَّ الفندق يعتبر الخيار الأول في كل عام للبعثات المصرية في الحج والعمرة، وذلك لما يمتلكه الفندق من مقومات إدارية وفنية عالية المستوى. أكثر من خمس مطاعم متنوعة تلبي كل الأذواق، وأكثر من ١٣٠٠ غرفة وجناح تجعله يستحوذ على ٣٠ ٪ من الطاقة الفندقية الفاخرة بالمدينة المنورة، كما يوجد بالفندق سوبر ماركت به جميع احتياجات النزلاء، وكذلك المعارض التي تضم الماركات العالمية.
وأضاف: استعدت إدارة الفندق لاستقبال ضيوف الحبيب (صلى الله عليه وسلم ) لقضاء إجازة العيد، كما تستقبل أفواج الحجيج بعد أداء مناسك الحج وخاصة بعثة حجاج تونس والتي تضم أكثر من ١٠٠٠ حاج، وبعثة الحج للقوات المسلحة المصرية التي تضم ٦٢٥ حاجًّا.

شاهد أيضاً

امين السياحيين مدينة العلمين علي الخريطة السياحية العالميةصرح فارس حسني امين عام نقابة السياحيين مصرعبر التليفزيون المصري بالقناة الثانية بأن حجم الاستثمارات الأجنبية المباشرة تجعلها علي الخريطة السياحية والعالمية وهي تعد من أهم أولويات الدولة للمشروعات الجديدة والتنمية المستدامة والسياحية في ظل الخطه الاستراتيجيه الوطنيه للدولة وقال حسني أن مدينة العلمين هي أحدي مدن محافظة مطروح وتقع في شرق مدينة مرسي مطروح وغرب مدينة الإسكندرية وترجع اصل التسميه لهذا الاسم لوجودها بين جبلين هما جبل الطير وجبل الملح والجبل في اللغه هو العلم والمثني العلمين، ومساحتها 50 الف فدان ولها تاريخ عريق يعود للعصر الروماني في مصر وكانت أحد أهم الموانئ الرئيسه التي ترسل عن طريقها الي أوروبا وآسيا الصغري وكانت تتميز بصناعات متعدده أشهرها صناعة الفخار .*الساحل الشمالي الغربي لمصر جذور تاريخية فهو الطريق الذي سلكه الاسكندر الاكبر لمعبد الإله آمون في سيوة كما درب الحجيج القادمين من شمال إفريقيا متجهين الي مكه إذ كانوا يقطعونه متلمسين لابار المياه ليتذودوا منها خلال الرحلة الشاقة .

اثار يونانية رومانيه تضم المدينة أيضا اثار تعود للحقبة اليونانية الرومانية ففيها جبانه وحي سكني …